انتخابات الرئاسة التونسية: مؤشرات على الاتجاه نحو جولة إعادة
أدلى الناخبون في تونس بأصواتهم في ثاني انتخابات رئاسية حرة منذ انتفاضة 2011، التي أطاحت بالرئيس السابق زين العابدين بن علي. وخاض الانتخابات ستة وعشرون مرشحا، بينهم امرأتان. وكانت نسبة المشاركة منخفضة، إذ بلغت 45٪ رغم دعوات للشباب التونسي للخروج والتصويت. ولا يتوقع أن تعلن النتائج الرسمية قبل غد الثلاثاء، إلا أن استطلاعات الرأي تشير إلى أن قيس سعيد، أستاذ القانون المستقل البالغ من العمر 61 عاماً، ونبيل القروي، وهو قطب إعلامي معتقل حالياً على ذمة قضايا فساد، ربما يكونان في وضع جيد يمكنهما من الوصول إلى الجولة الثانية من الانتخابات.
“يجب أن يدفع الوافدون دفع ثمن الهواء الذي يتنفسونه”
دعت النائبة الكويتية صفاء الهاشم، إلى استيفاء رسوم على جميع الخدمات التي يستفيد منها الوافدون “حتى على الهواء الذي يتنفسونه.” وطالبت الهاشم بتطبيق الحكومة لاقتراحها الذي وافقت عليه، وهو فرض رسوم على الوافدين الذين يستخدمون الطرق “لأنه آن أوان تطبيقه.” كما رأى النائب عبد الوهاب البابطين “وجوب تقليص عدد الوافدين إلى نصف عدد السكان في الكويت.”
Videos by VICE
مُهندسة تُحذر من “الروبوتات القاتلة”
قالت إحدى كبار المهندسين في غوغل والتي استقالت العام الماضي من منصبها، إن هناك خطراً حقيقياً من ابتكار جيل جديد من الأسلحة المستقلة، أي التي تعمل بالذكاء الاصطناعي، والتي وصفتها لورا نولان، بـ”الروبوتات القاتلة.” وطالبت لورا نولان التي استقالت احتجاجاً على إرسالها للعمل على مشروع لتطوير تكنولوجيا الطائرات المسيرة لدى الجيش الأميركي، بحظر جميع الأسلحة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي. ونقلت صحيفة “ذي غارديان” البريطانية، قول نولان، إن للطائرات التي تعمل من تلقاء نفسها، دون تحكم بشري، قدرة هائلة على ارتكاب “فظاعات لم تكن مبرمجة لفعلها من قبل” وسترتكب عمليات القتل غير قانونية بموجب قوانين الحرب.
كنتاكي صحي ليس فكرة جيدة
قررت سلسلة مطاعم “دجاج كنتاكي” في بريطانيا وايرلندا، التخلي عن فكرة توفير الطعام الصحي قليل الدهون في قوائمها، بسبب عدم إقبال الزبائن عليه. وقال مسؤول كبير في الشركة إن فكرة إضافة الخيارات الصحية في قائمة الطعام منها دجاج وبطاطا مطهوة بطريقة أخرى غير القلي كانت “كارثية” بسبب الإقبال المنخفض جداً.
طفلة تقتل والدتها بالخطأ
في قرية روسية، لقيت أم شابة حتفها في يوم عيد ميلادها الحادي والعشرين، بعد أن خنقتها طفلتها الرضيعة عن طريق الخطأ. وكانت الأم يوليا شاركو تحاول، وهي خارج السيارة، التقاط طفلتها الجالسة بالداخل، عبر النافذة، لكن قامت الطفلة بالضغط على زر إغلاق النافذة، ليصعد الزجاج إلى الأعلى ويخنق الأم التي لم تجد من ينقذها في الموقف الصعب إلا بعد فوات الأوان.