النوادي الليلية تأثرت بشكل كبير بالأزمة الصحية المرتبطة بفيروس كورونا، والذي اضطرها للإغلاق لمدة عام كامل، تبع ذلك انفجار مرفأ بيروت في الرابع من أغسطس العام الماضي، والذي أودى بحياة المئات ودمر مساحات شاسعة من المدينة بما في ذلك بعض من أكبر نواديها.
تعرض The Grand Factory في الكارنتينا، تعرض لأضرار كبيرة نتيجة لانفجار مرفأ بيروت، لم يتمكن أصحاب النادي من ترميم المكان في ظل الوضع الاقتصادي الصعب. لا يزال المكان مغلقاً. مارس، ٢٠٢١.
The Gärten في بيروت كان يعتبر من أشهر النوادي الليلة أصبح مهجوراً الآن. مارس ٢٠٢١.
B018 وهو عبارة عن قبو أو ملجأ، واحد من أشهر النوادي تم افتتاحه عام ١٩٩٤، تحت شعار: "الموسيقى هي العلاج الذي يحتاجه لبنان الذي مزقته الحرب." أغلق النادي أبوابه بعد الانفجار وعاد للعمل مؤخراً في بيروت، وفتح فرع له في دبي في أكتوبر هذا العام. مارس، ٢٠٢١.
تدمر AHM تماماً بسبب قربه الشديد من انفجار مرفأ بيروت. افتتح AHM عام ٢٠١٧، وهو يعتبر أحد النوادي الصيفية الشهيرة في بيروت ويشتهر بموسيقى السول والبوب. لا يزال النادي مغلقاً. مارس، ٢٠٢١.
The Ballroom Blitz الذي تم افتتاحه في عام 2018 هو أحد الأندية القليلة التي لم تتضرر بشكل كبير بسبب الانفجار. وعاد للعمل مؤخراً. مارس، ٢٠٢١.