"شو رح نأكل على الغدا" السؤال الذي يتكرر في جميع المكاتب والشركات في منتصف اليوم وابتداء ساعة الغداء في كل العالم. البعض يفضل الطلب اونلاين فهناك الكثير من الخيارات المتاحة، ولكن في رام الله، فلسطين يفضل الكثير من الموظفين يفضلون تحضير طعام الغداء بأنفسهم لعدة أسباب منها توفير المال، النظافة (أغلقت وزارة الصحة مؤخراً عدد من المطاعم بسبب قلة النظافة والطعام الفاسد). وطبعاً، هناك جانب المحافظة على الصحة من خلال تحضير وجبات منزلية صحية بدلاً من البرغر والبيتزا، مع أنها تبقى أيضاً خيارات جيدة -هل هناك شخص في العالم لا يحب البيتزا؟ للتعرف على نوعية الوجبات التي يحضرها الموظفين الفلسطينيين خلال أيام الأسبوع الخمسة، التقيت مع عدد من الشباب الذين وافقوا على مشاركة -طعامهم- أو بالأحرى صور طعامهم معي. صحتين.
إعلان
الصور هنا.
إيمان عريقات٬ 38 عاماً. "الغداء اليوم صحي سلطة كيناوا مع خبز توست أسمر."
عبير النجار٬ 24 عاماً، غداء محضر بالبيت، فريكة مع الدجاج والخضار.
راشد أيوب٬ 26 عاماً٬ سلطة تونا مع خضار.
أمير العواجا٬ 25 عاماً٬ ساندويش أفوكادو بالخبز الأسمر. "ما رح أشبع أكيد."
مصطفى خبيصة٬ 39 عاماً، حمص مع لحمة وسلطة وبطاطا مقلية. "كتير جوعان."
تامر بعباع٬ 29 عاماً٬ شوفان مع اللبن.
تالا حلاوة٬ 29 عاماً٬ كفتة بالطحينة.
محمد فريد٬ 28 عاماً٬ سلطة تونا مع ليمونة وتفاحة.
ديما الميمي٬ 21 عاماً، توست مع بينت باتر (Peanut Butter)
ستة صناديق طعام اعدتهم اولغا بمباشي، 29 عاماً، مع بداية الأسبوع يتضمن كل منها خضار مشوية وفريكة وصدر دجاج.
يمكنكم متابعة علاء دراغمة على انستغرام.