أخبار الأسبوع في اقتباسات

**”إذا غامَرْتَ في شَرَفٍ مَرُومِ. فَلا تَقنَعْ بما دونَ النّجومِ.”
**بهذه الأبيات للشاعر المتنبي، هنأت وكالة الفضاء الأميركية “ناسا” الإمارات بوصول مسبار “الأمل” إلى المريخ في تغريدة على تويتر. وتزامناً مع وصول المسبار إلى مداره، تم وضع ختم المريخ الأول على جوازات سفر القادمين عبر مطارات دبي. والختم مصنوع من بحبر مصنوع من مزيج يحاكي التكوينات الجيولوجية لكوكب المريخ ولونها الأحمر.

**”قرار المحكمة الجنائية الدولية يمنح ضحايا الجرائم الكبرى أخيراً بعض الأمل الحقيقي في تحقيق العدالة.”
** بلقيس جراح، مديرة قسم العدالة الدولية في منظمة “هيومن رايتس ووتش” تعلق على قرار المحكمة الجنائية الدولية بأن الأراضي الفلسطينية تقع ضمن اختصاصها القضائي، ما يمهد الطريق أمامها للتحقيق بـ “جرائم حرب” ارتكبتها إسرائيل في الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس الشرقية. وقد وصفت السلطة الفلسطينية القرار بأنه “تاريخي.”

**”الحكاية فيها بعد فلسفي، طفل يبحث عن نفسه! وجودي وعميق وعبثي هذا الطفل.”
**هذه واحدة من التغريدات الساخرة التي انتشرت بعد إبلاغ الدفاع المدني بسقوط طفل في وادي جرش في الأردن، وخلال البحث عنه بالتعاون مع أهالي المنطقة، فوجئ الجميع بأنّ الطفل المفقود بينهم، ويشارك معهم في عمليّة التفتيش عن نفسه.

**”أنا من تدمر.. وسوف أبقى هنا حتى لو قتلوني.”
**هذا العبارة قالها عالم الآثار السوري خالد الأسعد قبل أن يتم قتله على يد تنظيم الدولة الإسلامية في عام 2015 أثناء محاولته حماية مدينة تدمر الأثرية. وكان مسلحو التنظيم قد قطعوا رأس الأسعد، 82 عامًا، بعد أن رفض الكشف عن موقع يحوي الآثار القيمة. وقد تم العثور على جثمان الأسعد هذا الأسبوع شرقي تدمر.

“بدلاً من دعم الشهود الرئيسيين، قامت السلطات باحتجازهم على ذمة المحاكمة، وأخضعتهم لفحوصات شرجية قسرية، واختبارات العذرية، واختبارات تعاطي المخدرات.”
طالبت منظمة “هيومن رايتس ووتش” السلطات المصرية بإسقاط جميع التهم ووقف ما وصفته بـ”التحقيقات المسيئة” ضد الشهود في قضية الاغتصاب الجماعي لفتاة في فندق فيرمونت بالقاهرة.

**”لم أعرف أنني مصابة أصلاً.”
**نجت راهبة فرنسية تبلغ من العمر 117 عامًا كانت اصيبت بفيروس كورونا دون أن تظهر عليها أعراض. وقد ولدت الأخت أندريه في 11 فبراير عام 1904 وتعتبر أكبر معمّرة في أوروبا، وثاني أكبر شخص على قيد الحياة في العالم. عيد ميلاد سعيد.

**”الفيلم مستوحى من حياة والدتي الصعبة، لقد كنت ممزقة بالذنب. كان الأمر غير محتمل، مرهق، خانق.”
**كان هذا ما قالته المخرجة التونسية الأشهر مفيدة التلاتلي عن فيلمها “صمت القصور” الذي يعتبر من أفضل 100 فيلم عربي، وحصل على جائزة “الكاميرا الذهبية” في مهرجان كان السينمائي عام 1994. وقد توفيت مفيدة هذا الأسبوع عن عمر 74 عاماً، وتعد من أشهر المخرجين العرب والأكثر تأثيراً، وعُرفت بمواقفها الفكرية والاجتماعية المناصرة للمرأة.

**”ابكي من أجلي أيها الصرصور.”
**مقابل خمسة دولارات فقط، ستقوم حديقة حيوان سان أنطونيو في الولايات المتحدة بتسمية صرصور باسم حبيبك/حبيبتك السابق/ة وإطعامه للطيور أو الزواحف أو الثدييات. إنه جزء من حدث بعنوان “Cry Me a Cockroach” في حديقة الحيوان احتفالاً بعيد الحب. كما تقدم حديقة الحيوانات خيارًا للحيوانات العاشبة بنفس القيمة، يمكن اطعامهم الخس والملفوف وغيرها. يمكنك مشاهدة هذه الدراما على Facebook Live وستحصل على “شهادة تقدير” لعملك النبيل يمكنك مشاركتها على وسائل التواصل الاجتماعي.